قوبلت الطريقة الألمانية الحديثة للتعليم المسماة فيبل ميتود بالرفض ببعض المناطق الألمانية لصالح الطرق القديمة المسماة بالقراءة عبر الكتابة حيث وجهت للطريقة الأولى انتقادات عديدة إلى جانب وصفها بالتطور السلبي.
في نفس السياق جاءت الإنتقادات للطريقة الحديثة على العكس تماما من نتائج الدراسة التي أجريت على 3 ألاف طالب بالمرحلة الإبتدائية الذين تم توزيعهم على طرق مختلفة للتعليم لمعرفة أيهما الأكثر نجاحا فجاءت النتائج في صالح الطريقة الحديثة .
وتم فيها تقسيم العملية التعليمية لمراحل صغيرة تعمل على تنمية قدرات الأطفال بالتدريج، ولقد ظهر في النتائج أن الأطفال الموزعون على تلك الطريقة لاقوا نجاح باهر وفارق كبير وواضح عن أقرانهم الموزعون على الطريقة القديمة المسماة القراءة عبر الكتابة.
المصدر : من هنا
0 Comments